نغيب عن القدس ولكن أخبارها لا تغيب عنا، ننساها وننشغل عنها بأمور حياتنا، ما كان منها عظيما وما كان تافها،
ولكنها تقبل علينا إقبال الشعاع الذي يبدد الظلام،
نزعم حبها ويأتي إلينا منها الامتحان تلو الامتحان ليبلو صدق ذلك الحب.
القدس، مهوى الأفئدة وبوابة التاريخ، وذاكرة الدنيا